- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
سورة إبراهيم عليه السلام، مكية($أخرج البيهقي عن عكرمة والحسن، وأبو جعفر النحاس وابن الضريس، وابن مردويه عن ابن عباس ومثله عن ابن الزبير، وأبو بكر الأنباري عن قتادة، وأبي عبيد عن علي ابن أبي طلحة أن سورة إبراهيم نزلت بمكة، واستثنى منها قتادة آيتين هما: ألم تر إلى الذين بدلوا نعمت الله كفرا نزلت في قتلى بدر من المشركين. والجمهور أنها مكية كلها قال ابن الجوزي: «مكية من غير خلاف علمناه بينهم» وقال الشيخ ابن عاشور معقبا على قول من قال نزلت في قتلى بدر: «وليس ذلك إلا توهما»، وقال الألوسي بعد أن ذكر رواية ابن عباس وابن الزبير: «والظاهر أنهما أرادا أنها كلها كذلك، وهو الذي عليه الجمهور». انظر: الدر ۴/ ۶۹، زاد المسير ۴/ ۳۴۳، الإتقان ۱/ ۲۳، التحرير والتنوير ۱۳/ ۱۷۷ روح المعاني ۱۳/ ۲۱۸.$) وهي أربعة وخمسون آية($عند المدني الأول، والأخير، والمكي، وخمس وخمسون آية عند الشامي، واثنان وخمسون آية عند الكوفي، وواحد وخمسون آية عند البصري. انظر: البيان ۵۸، بيان ابن عبد الكافي ۲۹، القول الوجيز ۴۲ معالم اليسر ۱۱۲.$)
«بسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ أَلَر كِتَبٌ أَنزَلنَهُ إليكَ لتُخرِجَ النّاسَ» إلى قوله: «العَزيزُ الحَكيمُ» [رأس الخمس الأول($رأس الآية ۵ إبراهيم.$) مذكور هجاؤه قبل($سقطت من: ق، وفي هـ: «كله» وما بين القوسين المعقوفين ألحق في هامش: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «ولقد أرسَلنا مُوسى بأَيَتِنا»($ من الآية ۶ إبراهيم.$) إلى قوله: «لَغَنىٌّ حَميدٌ» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ إبراهيم.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «وذَكِّرهُم بِأَييَّهم اللهِ»
سورة إبراهيم عليه السلام، مكية($أخرج البيهقي عن عكرمة والحسن، وأبو جعفر النحاس وابن الضريس، وابن مردويه عن ابن عباس ومثله عن ابن الزبير، وأبو بكر الأنباري عن قتادة، وأبي عبيد عن علي ابن أبي طلحة أن سورة إبراهيم نزلت بمكة، واستثنى منها قتادة آيتين هما: ألم تر إلى الذين بدلوا نعمت الله كفرا نزلت في قتلى بدر من المشركين. والجمهور أنها مكية كلها قال ابن الجوزي: «مكية من غير خلاف علمناه بينهم» وقال الشيخ ابن عاشور معقبا على قول من قال نزلت في قتلى بدر: «وليس ذلك إلا توهما»، وقال الألوسي بعد أن ذكر رواية ابن عباس وابن الزبير: «والظاهر أنهما أرادا أنها كلها كذلك، وهو الذي عليه الجمهور». انظر: الدر ۴/ ۶۹، زاد المسير ۴/ ۳۴۳، الإتقان ۱/ ۲۳، التحرير والتنوير ۱۳/ ۱۷۷ روح المعاني ۱۳/ ۲۱۸.$) وهي أربعة وخمسون آية($عند المدني الأول، والأخير، والمكي، وخمس وخمسون آية عند الشامي، واثنان وخمسون آية عند الكوفي، وواحد وخمسون آية عند البصري. انظر: البيان ۵۸، بيان ابن عبد الكافي ۲۹، القول الوجيز ۴۲ معالم اليسر ۱۱۲.$)
«بسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ أَلَر كِتَبٌ أَنزَلنَهُ إليكَ لتُخرِجَ النّاسَ» إلى قوله: «العَزيزُ الحَكيمُ» [رأس الخمس الأول($رأس الآية ۵ إبراهيم.$) مذكور هجاؤه قبل($سقطت من: ق، وفي هـ: «كله» وما بين القوسين المعقوفين ألحق في هامش: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «ولقد أرسَلنا مُوسى بأَيَتِنا»($ من الآية ۶ إبراهيم.$) إلى قوله: «لَغَنىٌّ حَميدٌ» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ إبراهيم.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «وذَكِّرهُم بِأَييَّهم اللهِ»